/ أقلّ<>أكبر من.. حروفٌ تدوينيّة

القائمة الرئيسية

الصفحات

أقلّ<>أكبر من.. حروفٌ تدوينيّة


أقلّ<>أكبر من.. حروفٌ تدوينيّة
بمناسبة لقاء المدوّنين الجزائريين السبت 24 سبتمبر 2011 على هامش الصالون الدّولي ال 16 للكتاب/ الجزائر

المدوّن يوسف بعلوج ( مدوّنة الفزّاعة ) كتب:
أنا الهائم بين الزّوايا أبحث عن بصيص.. أن تأتي رياحك يوما معانقة للشّراع.
أخي أحمد: ستوقع لي يوما ما كتابك. يوسف
المدوّن عبد الحفيظ شراير( مدوّنة عبد الحفيظ ) كتب:
أخي الغالي أحمد.. تمنيّاتي لك بالنّجاح و التوفيق في كلّ حياتك.. أخوك في الله عبد الحفيظ.
المدوّن عبدو ( مدوّنة يومياتي ) كتب:
مرحبا.. الجوّ جميل !، فعلا الجوّ جميل لكنّه ليس موضوعنا اليوم.. نحن هنا اليوم لكي نلتقي و نتفق على أنّ التّدوين كائن جميل، ينمو داخل هذه المجموعة حول الطّاولة... حسنا أحمد؛ أشكرك على إعطائي هذا القلم للكتابة: فليحيا التّدوين، و ليحيا الجوّ الجميل.
المدوّنة أمينة عمروش ( مدوّنة شجون) كتبت:
إلى الأخ و الصّديق أحمد: كان يوما جميلا برفقتكم.. أتمنّى أن نلتقي في مناسبات أخرى.. مع تحياتي
المدوّن إسماعيل قاسمي ( مدوّنة دار الزّاوية ) كتب:
تحدّثنا عن السّياحة التّضامنية و العمل الجمعوي.. هل سيتحقّق الحلم يا إسماعيل؟.. تحيّاتي لك
المدوّن رفيق جلّول ( مدوّنة الصّمت العربي ) كتب:
أنا المسكون بصمتي..
لا أفقه درر الكلام
سيّدتي..
شارع الحبّ في كتب التّاريخ
عليه السّلام.
المدوّن منير سعدي ( مدوّنة صمت الثّورة ) كتب:
كان لقاء رائعا، حميميّا، مليئا بالتلقائيّة.. ما أروع أن تتحوّل لقاءات افتراضيّة إلى واقعيّة في جوّ إنسانيّ راقي كالذّي حضرته اليوم... شرّفني كثيرا اليوم لقاء الأخ المبدع: أحمد بلقمري.. على أمل لقاءات أخرى قريبا لتنفيذ مشاريع تدفع بحركة الثقافة و الإبداع في الجزائر نحو الأمام.
الصّديق جمال كتب :
أخي العزيز: يعلم الله كم سعدت للتعرّف على مثل هذه المواهب الشّابة. أشكرك أخي على منحي هذه الصفحة البيضاء كبياض قلبك.. مزيدا من الإبداع.. مزيدا من التّألق.. شكرا لك
المدوّن نسيم رحّالي ( مدوّنة نسيم ويب ) كتب:
ابتسامتك و عنوان مدوّنتك سيعرّفانني عليك أكثر.. تحياتي
مشروع المدوّن وحيد جيو ( مدوّنة قادمة ) كتب:
عنوان بريدك الإلكتروني يكفي ليعرّف بك.. تحياتي
الشّاعر عبد الرزّاق بوكبة كتب:
أيّتها النّفس المطمئنّة: كوني مطمئنة حتّى تكوني هناك.
الشّاعر رمزي نايلي كتب:
إلى الحقيقيّ: أحمد بلقمري !
هو الشّعر الذّي طالما جمعنا على كتاب !. كلّ المحبّة
هل أعجبك الموضوع :

تعليقات

11 تعليقًا
إرسال تعليق
  1. اخي احمد , حقا سعدت كثيرا بلقائك و لقاء الجميع , ان شاء الله لن تكون المرة الاخيرة التي نلتقي فيها و بحول الله المرة القادمة ستكون سانحة للتحدث اكثر معك بالتوفيق ..

    ردحذف
  2. كان لي شرف لقائك .... تعرفت على شخص طيب رائع آخر ... بوركت و بوركت مدونتك

    ردحذف
  3. مرحبا :)
    بعد أن أطّلعت على شيئ من مدوّنتك أدركت حجم من قابلته !

    ردحذف
  4. أخي و صديقي نسيم
    فرحت كثيرا لأنني التقيت بكم..لن تكون المرّة الأخيرة بكلّ تأكيد.. كل المحبّة لكم جميعا

    ردحذف
  5. أخي عبد الحفيظ.. بل الشرف لي.. كنتم رائعين بعفويتكم و تلقاءيتكم.. أشكركم جميعا لأنكم أرجعتم إليّ بعض الأمل في شباب الجزائر.. بوركتم جميعا أيّها النبلاء

    ردحذف
  6. أخي عبدو
    إنه حجم من لا حجم له.. بل أنت البطل أيّها الرّجل.. أعجبني كثيرا اسلوبك في الكتابة.. واصل فقط فإنّ لك مستقبلا كبيرا في الكتابة.. واصل كما أنت فحرفك جدير بالقراءة.. تحياتي

    ردحذف
  7. كان لقاء محية واحترام وهدف وغاية مشتركة بعث أملاً وروحـاً جديدة تقتل التشاؤم
    والاستسلام !
    الصديق المبدع أحمد بلقمري
    هذه تدوينات عفوية صادقة لمبدع صادق يبحث عن الحقيقة
    شكرا لك

    ردحذف
  8. أيّها الرّائع..
    صديقي الذّي حلمت به
    إنّي أراك فلا تختفي
    ابقى هنا كي أملأ قلبي
    بحبّ الصّديق الذّي لم أره
    .. العفو منير.. ساكتب عنكم طويلا حتّى أملّ من الكتابة .. هههههه
    خالص المودّة و التّقدير

    ردحذف
  9. شكرا جزيلا لك على إتاحة الفرصة لذلك الحديث الطويل القصير ولكن للأسف الأصدقاء ضايقونا وخصوصا عبدو عندما جاء لكن رغم ذلك أحببته وأحببتكم جميعا..
    ستكون لنا فرص أخرى للحديث بالطبع

    ردحذف
  10. العفو أخي إسماعيل، ستكون لنا فرص أخرى للحديث في المستقبل القريب بكل تأكيد إن شاء الله.. بوركت يا إسماعيل

    ردحذف
  11. السلام عليكم أخ أحمد
    أبارك لكم هدا اللقاء الرائع فمزيدا من التوفيق والنجاح

    ردحذف

إرسال تعليق

التنقل السريع