/ خيباتٌ

القائمة الرئيسية

الصفحات


رسم حفيظة دراج
خيباتٌ

كلّ ليلة قبل أن أخلد إلى النّوم، أتذكّر ما فعلت في يومي، و النتيجة دوما: خيبات بألوان مختلفة، لكن هته الليلة قبل أن أنام استعذت بربّ الأنام، و دعوت بصوت مبحوح، لكنّه صادق بريء: أليس بعد العسر يسرا؟! .
قلم: أحمد بلقمري
هل أعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق
  1. قالت الأستاذة بسملة توحيد معلقة على هذه القصة على صفحة الفايس بوك:
    هذه ترجمة ل (خيبات) على طريقتي:
    كم تساءلت في سري وفي علني .....ماذا فعلت؟
    في ليلي وأفجاري..
    أخيبات من الالوان تلحقني وأصفار تملأ أسفاري...؟
    لكني لليلةِ قمت مبتهلا ....
    الى ربي بصوت خانته أوتاري..
    و بصدق طفل قلت له : أليس يسرك بعد كل أعسار؟..

    ردحذف
  2. أستاذة بسملة لقد قرأت أفكاري، وعزفت على لحن أوتاري، وملأت خيباتي بطيب أشعار.. هذا و الله لشعر شاعرة، من امرأة عاملة مثابرة، حالة مرتحلة، و اسمها توحيد بسملة.. أهنئك على هذا النظم الجميل، و النسج الأصيل، محاكاتك لقصتي شعريا، جعلتني أرتبك، و أعدل من جلستي حتى أقول لك: مرحـــى، أنت فعلا مبدعة.. تقديري

    ردحذف

إرسال تعليق

التنقل السريع