تُعاتبُه، تتشاجرُ معه، تسدّ عليه باب الكلام، كلّما همّ بالكتابة.. تنغّص حلمه، تغتالُ بنات أفكاره، وتطلقُ ضِحكة صفراء كوجهها الشّاحب المائل إلى الحمرة، ماذا فعلت؟!!.. قرر أخيرا أن ينتقم منها و يقتلها، لكن في قصصه.
قد يكون ذلك، لأنه سيحييها و يقتلها في كل قصة.. ما لا أحبه في قصصه، أنه يضطر للقتل في كل مرة ينتج فيها أدبا.. أرجو أن يتوصل إلى اتفاق مع زوجته حتى يتجنب إراقة حبرها على أوراقه.. تحياتي لك أيتها المبدعة
لن يجرؤ على قتلها طالما هي تظلّ تهمس في اذنيه وتنقل له حكايا لم تولد بعد
ردحذفقد يكون ذلك، لأنه سيحييها و يقتلها في كل قصة.. ما لا أحبه في قصصه، أنه يضطر للقتل في كل مرة ينتج فيها أدبا.. أرجو أن يتوصل إلى اتفاق مع زوجته حتى يتجنب إراقة حبرها على أوراقه.. تحياتي لك أيتها المبدعة
ردحذفأنا أنتظر قصتي يا صديقي
ردحذفناس بكري قالوا اللي يستنى خير من اللي يتمنى، قريبا جدا ستجد قصتك منشورة على المدونة، لكن بعد رمضان إن شاء الله. شكرا على المرور
ردحذف