شَقيٌّ..
ككلّ عيدٍ كنتُ أنتظرُ لعبتي و حفنة النقود المعدنية، لكنّني لم أحظ بهما يوما مثل باقي الأطفال.. عندما كبرت أمعنت النّظر في المرآة، ففهمت سرّ عدم حصولي على اللّعبة و النّقود.. قرأت على جبهتي كتابة بالأسود و بالبنط العريض:
شقيّ.
قلم : أحمد بلقمري
تعليقات
إرسال تعليق