مجموعة
يدا بيد من أجل إعلام هادف تتّجه نحو التأسيس لعمل إعلامي رائد
![]() |
جانب من أشغال الملتقى |
الملتقى المنعقد خلال يومي 29/30 ديسمبر 2012 تناول إشكالية التكوين في الصحافة الجزائرية وانعكاساتها على تشكيل الوعي المهني، وتحت شعار "صناعة الإعلام ومنابر العمل النقابي" بمشاركة مجموعة من الوجوه الإعلامية البارزة خرج بتوصيات هامة على رأسها العمل على تأسيس نقابة وطنية مستقلة للصحفيين والممارسين المهنيين واقتراح آليات تجسيدها، إضافة إلى ترقية المجموعة الافتراضية يدا بيد من أجل إعلام هادف إلى جمعية وطنية تهتمّ بمختلف الوسائط الإعلامية الجديدة، و الدعوة إلى إيلاء المواهب الشابة في ميدان الإعلام الرعاية المناسبة، والتكفل بهم والعمل على تطوير قدراتهم، ناهيك عن العمل على إنجاز تصور شامل للقاموس الصحفي يحمي اللغة المتداولة من الخروج عن إطار العمل الإعلامي، بالإضافة إلى دعوتين صبّتا في اتجاه تحويل ورشات الملتقى إلى حلقات تدريبية تكلل بإنجاز أعمال تسمح لأصحابها بالحصول على تحفيزات مناسبة، و دعوة المؤسسات الجامعية إلى التجاوب مع مبادرة الملتقى عبر صيغ تفاعلية وعلمية للجمع بين الإطار النظري ومجال التدريب.
تغطية : أحمد
بلقمري
تعليقات
إرسال تعليق