هته الأبيات جادت بها القريحة تكريما للمجهود الذّي تقوم به سيّدة النّقد الأستاذة الدّكتورة: غزلان هاشمي على صفحات مجلّة أصوات الشّمال الأدبية، وهو ما يضيف للأدب الجزائري جانبا مهمّا من القيمة و النّوعية، وينبأ بأفق جميل لهذا الأدب بحضور النّقاد إلى جانب المبدعين على مسيرة الإبداع، فشكرا لكلّ النّقاد الذّين يضيئون لنا الطريق..
جَادَ بِالنّقْدِ عَلـَــــيْنَا أَوْضَحَ سِرَّ الكـَـــــلاَم
فَهَدَانَا مِنْ ظَــــلاَلٍ وَهَدَانَا مِنْ هَـــــــوَاموَتَحَرَّى النّقْدَ صِدْقٌا سَبْرَ غَوْرٍ فِي القِوَام
أَجْزَى بِالفَضْلِ عَلَيْنَا أَسْدَى لِلْفِكْرِ وِسَــــام
فَلَهُ مِنّا امـْــــــتِنَانٌ وَ تَحَايَا وَسـَــــــــلاَم
شُكْرًا لِشِعْرِي إِذَا مَا قَال مُعْتَرِفًا إِنَّ الكَرِيمَ يُنْفِقُ الجُهْدَ أَلْوَانَـــــــا
صُنُوفَ غَزْلٍ بَدَتْ مِنْ كُلّ زَاوِيَةٍ فِي رِيَاضِ النّقْدِ نُورًا كُنْتِ غُزْلاَناشعر: أحمد بلقمري
تعليقات
إرسال تعليق