الوصايا العشر
كتابي للبنين كـــذا البنـات
هو الــزاد الأكيد من الوصايا
ألا انهض واستقم وكن الجليس
وخذ ما تشتهيه من الوصايـا
هي العشر الحسان ولا مثيـل
عن/ البنا / أخذت ذهي الوصايا
عمود الدين ثم عمــود دينـي
هو الركن المتين لذي الوصايـا
وصوم الشهر في رمضان صمه
هــو الثاني بقائمة الـوصايـا
يليه الذكر للقرآن فــجـــرا
وهــات الورد وردك يا بنيـا
على التقوى كـذا الخيرات أقبـل
وزد حــسنا لنفسك بالسجـايـا
وللفقــراء حــقهـم نصيــب
زكاة هي ولــيست كالهدايـــا
كذا الإســلام أوصـى تـابعيــه
ليعلم كل فــرد ما المــزايــا
مزايـا لا تعــد ولا نــزكـــي
فربي عنده عمــل البـــرايـا
لخامــس ركـن دينك إن قـدرت
فـهيا للبقـــاع أيــا أخيــا
بعيد الحج ترجـــع كــالولادة
وعـند الله مــرتبـــة عليــا
ذه الأركان واجبـــة عـــلينا
فــأتـقنها وزينتهــا نـوايـا
رقيـب والعتيـــد يــلازمـاك
فصـن نـفسـا ولا تأت الجنايـة
وحــب الجـار زادك ما استطعت
فجبريل الأميـن لــه وصـايـا
وصايـا للرسـول عـن الـجوار
ونحن المقتدون بـذي الوصايـا
وصايا كالوقــود لـذات ظهـر
ومـن غير الوقود نسير مشيـا
بحور الشعر / وافرهـا / وقـود
عروضاتي وأضـربـها وصايـا
شعر: ساعد بولعواد
كتابي للبنين كـــذا البنـات
هو الــزاد الأكيد من الوصايا
ألا انهض واستقم وكن الجليس
وخذ ما تشتهيه من الوصايـا
هي العشر الحسان ولا مثيـل
عن/ البنا / أخذت ذهي الوصايا
عمود الدين ثم عمــود دينـي
هو الركن المتين لذي الوصايـا
وصوم الشهر في رمضان صمه
هــو الثاني بقائمة الـوصايـا
يليه الذكر للقرآن فــجـــرا
وهــات الورد وردك يا بنيـا
على التقوى كـذا الخيرات أقبـل
وزد حــسنا لنفسك بالسجـايـا
وللفقــراء حــقهـم نصيــب
زكاة هي ولــيست كالهدايـــا
كذا الإســلام أوصـى تـابعيــه
ليعلم كل فــرد ما المــزايــا
مزايـا لا تعــد ولا نــزكـــي
فربي عنده عمــل البـــرايـا
لخامــس ركـن دينك إن قـدرت
فـهيا للبقـــاع أيــا أخيــا
بعيد الحج ترجـــع كــالولادة
وعـند الله مــرتبـــة عليــا
ذه الأركان واجبـــة عـــلينا
فــأتـقنها وزينتهــا نـوايـا
رقيـب والعتيـــد يــلازمـاك
فصـن نـفسـا ولا تأت الجنايـة
وحــب الجـار زادك ما استطعت
فجبريل الأميـن لــه وصـايـا
وصايـا للرسـول عـن الـجوار
ونحن المقتدون بـذي الوصايـا
وصايا كالوقــود لـذات ظهـر
ومـن غير الوقود نسير مشيـا
بحور الشعر / وافرهـا / وقـود
عروضاتي وأضـربـها وصايـا
شعر: ساعد بولعواد
بليمور : 26/02/2000م
تعليقات
إرسال تعليق