عَوْدةُ الضّوءِ و الغرِيب.
مدخل/ عند مُرورِ الغريب ينحسِرُ الضّوء..
كما في الكُسوف..
على تراب الأرض الخائفة
ترتعشُ النيران
حتّى تكادُ السّماءُ تقع
علينا أن نتّجه بأنظارنا لأبعد نقطة ممكنة
كي نرى ما يجب
لا تخف يا غريب فلسنا هنا كي نعادي
و لسنا هنا كي نعيب
أحيانا تختلط الزّوايا علينا
فنُضيّع قواعد حسبتنا على ضفاف الشّك
و أحيانا تغطّي علينا البداوة
و فكرنا المستنير يكاد يغيبُ
مخرج/ نخبط عشواء عندما نرتبك..
و كلّما عاد الضّوء بألوان قزح غدونا كلّنا غرباء.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ردحذفجزاكم الله خيرا
و عليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
ردحذفو جزاك الله عن دعائك الكريم خير الجزاء.. بوركت أخي الكريم