فيلم كونيKONY 2012 أدهش العالم في دقائق..
الفيلم الذّي ستشاهدونه هو فيلم: كوني 2012 KONY ، هذا الفيلم تم إنتاجه في شهر مارس من العام الحالي، حقق انتشارا واسعا على اليوتوب و شبكات التواصل الاجتماعي حيث شاهده أكثر من 75 مليون شخص خلال أسبوع واحد.
اشتهر الفيلم و ذاع صيته في العالم بسرعة البرق، وأدهش كلّ من شاهده على الرّغم من أنّ مدّته لم تتعد الثلاثين دقيقة. الفيلم يعتبر من الأفلام الوثائقية، وهو يروي قصة حياة جوزيف كوني قائد العصابات الأوغندي، وقائد “جيش الدفاع عن الرّب”، وهي جماعة متشدّدة متورطة بأحداث عنف لتأسيس حكومة دينية في أوغندا. و تعتبر جماعة جيش الرّب الأوغندي من أكبر الجماعات المسلحة في أوغندا والتي تعتنق إيديولوجيا مسيحيّة متطرفة؛ يعرفهم المدنيون الأوغنديون بالأعمال الوحشية المرتكبة مثل: القتل، التشويه، الاغتصاب، وحتى أكل لحوم البشر. قام جيش الرّب المؤسّس من قبل كوني باختطاف 66 ألف طفل و إجبارهم على القيام بأعمال عنف، وقام بتهجير ما يقارب 2 مليون إنسان منذ بداية التمرد عام 1986. وكانت الغاية من إنتاج هذا الفيلم الوثائقي هو جلب انتباه الناس وخصوصاً الأمريكيين حتى لا تتوقف الولايات المتحدة الأمريكية عن دعمها للجيش الأوغندي في محاولاته لإلقاء القبض على كوني لما ارتكبه من جرائم خلال تلك الفترة الطويلة.
الفيلم الذّي ستشاهدونه هو فيلم: كوني 2012 KONY ، هذا الفيلم تم إنتاجه في شهر مارس من العام الحالي، حقق انتشارا واسعا على اليوتوب و شبكات التواصل الاجتماعي حيث شاهده أكثر من 75 مليون شخص خلال أسبوع واحد.
اشتهر الفيلم و ذاع صيته في العالم بسرعة البرق، وأدهش كلّ من شاهده على الرّغم من أنّ مدّته لم تتعد الثلاثين دقيقة. الفيلم يعتبر من الأفلام الوثائقية، وهو يروي قصة حياة جوزيف كوني قائد العصابات الأوغندي، وقائد “جيش الدفاع عن الرّب”، وهي جماعة متشدّدة متورطة بأحداث عنف لتأسيس حكومة دينية في أوغندا. و تعتبر جماعة جيش الرّب الأوغندي من أكبر الجماعات المسلحة في أوغندا والتي تعتنق إيديولوجيا مسيحيّة متطرفة؛ يعرفهم المدنيون الأوغنديون بالأعمال الوحشية المرتكبة مثل: القتل، التشويه، الاغتصاب، وحتى أكل لحوم البشر. قام جيش الرّب المؤسّس من قبل كوني باختطاف 66 ألف طفل و إجبارهم على القيام بأعمال عنف، وقام بتهجير ما يقارب 2 مليون إنسان منذ بداية التمرد عام 1986. وكانت الغاية من إنتاج هذا الفيلم الوثائقي هو جلب انتباه الناس وخصوصاً الأمريكيين حتى لا تتوقف الولايات المتحدة الأمريكية عن دعمها للجيش الأوغندي في محاولاته لإلقاء القبض على كوني لما ارتكبه من جرائم خلال تلك الفترة الطويلة.
تعليقات
إرسال تعليق