أهمّ خمسة (05) كتّاب جزائريين في القرن 21
01
|
بوعلام صنصال
Boualem
SANSAL
Né à Tissemsilt
1949-Aujourd’hui
|
كاتب جزائري،
حائز على الجائزة الكبرى للأكاديمية الفرنسية (2016)، عن روايته: 2084 نهاية
العالم، وكذا جائزة السّلام الألمانية التي تمنحها الجمعية الألمانية لتجارة
الكتب.
لبوعلام
صنصال، روايات عديدة، نذكر، منها:
"حراّقة"،
"ميثاق البرابرة"، "حي داروين"، "الطفل المجنون للشجرة
المجوّفة"، "قل لي الجنّة"، "البريد الباقي"،
"ثناء صغير للذّاكرة"، "قرية الألماني".
ترجمت أعمال بوعلام صنصال إلى عديد
اللّغات.
================= |
02
|
ياسمينة خضرة
(محمّد مولسهول)
Yasmina KHADRA
Né à Bechar
1955-Aujourd’hui
|
كاتب جزائري، حائز على الجائزة الكبرى للأدب هنري غال
بفرنسا (2011)، جائزة المكتبيين الفرنسيين عن روايته "الإعتداء"
(2006)، وصاحب الرّوايات الشّهيرة، "بم تحلم الذّئاب؟"، و"ابنة
العم ك"، و"الصدمة"، و"حصّة الموت"،
و"الاعتداء"، و"صفارات إنذار بغداد"، و"فضل اللّيل على
النّهار"(2008)،"الملائكة تموت بجراحنا"(2013)،"ماذا تنتظر القردة"(2014)، "الرّب لا يعيش في هافانا"(2016)،
ترجمت أعمال ياسمينة خضرا إلى عديد
اللّغات.
حظيت رواية "فضل اللّيل على النهار" بترجمتها إلى فيلم سينمائي من غخراج الفرنسي ألكسندر أركادي. ================= |
03
|
كمال داود
Kamel DAOUD
Né à Mostaganem
1970-Aujourd’hui
|
كاتب جزائري،
صاحب رائعة "ميرسو، تحقيق مضاد" (2013)، والتّي حاز بها على جائزة غونكور
للرواية الأولى (2015)/ فرنسا، وجائزة القارات الخمس للفرنكفونية (2014)، وجائزة
فرانسوا مورياك (2014). وصلت روايته "ميرسو، تحقيق مضاد" إلى القائمة القصيرة لجائزة رينودو Renaudot،
العريقة (منذ1926)؛ كما حاز كمال داود على الجائزة الأدبية محمّد ديب (2008) عن
كتابه "العرب والبلد الشاسع ô ". حاز كمال داود على جائزة الكتاب وحقوق الإنسان لمدينة نانسي الفرنسية، وهذا سنة 2017، عن كتابه: تحرّراتي، مقالات صادرة بين 2010/2016.
حقّق كمال
دواد شهرة كبيرة في وقت قياسي، وصارت مقالاته تحظى بردود واهتمام كبير، وتترجم
وتقرأ في عديد البلدان.
صدرت لكمال
داود رواية جديدة بعنوان "زبور أو المزامير" (2017).
================= |
04
|
واسيني الأعرج
Wasini
Al-A’RAJ (Waciny Laredj; Laaraj)
Né à Tlemcen
1954-Aujourd’hui
|
كاتب جزائري، نشر كتابه
الأوّل "البوّابة الزرقاء" سنة 1980. صدرت روايته الأولى "وقائع
من أوجاع رجل غامر صوب البحر" سنة 1981، ثمّ تتالى إنتاجه الإبداعي الكتابي
إلى آخر رواية "نساء كازانوفا" (2016).
حاز واسيني الأعرج على عدّة جوائز أدبية، منها:
-جائزة الرواية الجزائرية على مجمل
أعماله في عام 2001.
-جائزة الشيخ زايد للكتاب (فئة
الآداب) لعام 2007.
-الدرع الوطني لأفضل شخصية ثقافية من
اتحاد الكتاب الجزائريين، وكذلك على جائزة أفضل رواية عربية عن رواية "البيت
الأندلسي" في عام 2010.
-جائزة الابداع الأدبي التي تمنحها
مؤسسة الفكر العربي عن رواية "أصابع لوليتا" في عام 2013.
-جائزة
كتارا للرواية العربية لفئة الروايات المنشورة عن روايته “مملكة الفراشة” عام
2015.
ترجمت
أعمال واسيني الأعرج إلى عديد اللّغات.
================= |
05
|
أحلام مستغانمي
Ahlam MOSTEGHANMI
Né à Tunis
|
كاتبة جزائرية، حائزة على جائزة نجيب
محفوظ للرّواية عام 1997، عن روايتها الشّهيرة "ذاكرة الجسد" (1993)،
رواية "فوضى الحواس" (1997)، رواية "عابر سرير" (2003)، "فنّ
النسيان" (2010)، "الأسود يليق بك" (2012).
حازت أحلام مستغانمي على عدّة جوائز،
منها:
-جائزة جورج طربيه للثقافة والإبداع
في لبنان 1999.
-جائزة مهرجانات بيروت الدولية
للإبداع 2014.
اختارت مجلة "Forbes"أحلام
مستغانمي كواحدة من العشر نساء الأكثر تأثيراً في العالم العربي،
والأولى في مجال الأدب والكاتبة العربيّة التي حقّقت كتبها أعلى
نسبة مبيعات في العالم العربيّ.
|
كيفية عمل سيرة ذاتية للتوظيف
ردحذفمن المفاهيم الخاطئة الشائعة أنه إذا كانت سيرتك الذاتية مثيرة للإعجاب حقا، فإنك لا تحتاج إلى استثمار الكثير من الوقت في خطاب الغلاف الخاص بك. ومع ذلك، بالنسبة لكثير من أرباب العمل، إذا كان خطاب الغلاف الخاص بك لا مثير للإعجاب على حد سواء، فمن الممكن تماما أن سيرتك الذاتية لن تحصل على قراءة. الانطباعات الأولى هي انطباعات دائم. معظم الناس يقضون حوالي عشرين ثانية قراءة رسالة غطاء، لذلك يجب أن تجعل قضيتك بشكل واضح وفعال.