/ ضَيَاعٌ..

القائمة الرئيسية

الصفحات


ضَيَاعٌ..
ضائعٌ أنا بين عالمين مثل لازار، عالمُ الأموات و عالمُ الأحياء.. أمشي على غير هدًى، أذكرُ فقط بأنّني كنتُ مُسافرا في الزّمن، رحلت وعدت محمّلا بأسئلة الحقيقة.. من، ماذا، متى، أين، كيف و أخرى.. أحاول الحفر في اللّغة باحثا عن إجابات ممكنة، و كلّما حفرت ازداد الرّدم، و القلق، ازدادت الأسئلة، و بعدت الحقيقة.
قلم: أحمد بلقمري
هل أعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق
  1. الاخ شريف زميلك في العمل .السؤال المطروح هو اي زمن (عالم) يمكننا ان نختاره واي حقيقةن صدق ان كانت مجودة اصلا. شكرا

    ردحذف
  2. شكرا لك صديقي الأستاذ شريف.. تساؤلك ينم عن فهم حقيقي لما تطرّقت إليه.. يبقى الاختيار متوقفا على ما تعلمناه في حياتنا من تجارب و خبرات و اشياء أخرى لا يتسع المجال لذكرها.. تقديري لك

    ردحذف

إرسال تعليق

التنقل السريع